-->

الصفحة غير موجودة ، 404

الصفحة أو الكلمة التى تبحث عنها غير موجوده على المدونة أو تم حذفها

يمكنك التبليغ عن رابط لا يعمل من هذا الصفحة التبليغ عن رابط لا يعمل

ويمكنك طلب ما تريده من هذه الصفحة الدعم الفنى

أو يمكنك العودة للصفحة الرئيسية أو البحث عن الصفحةو من جديد

العودة للرئيسية

لماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم عن النساء أنهن أكثر أهل النار


أكثرية النساء في النار بسبب كلمة ... ماهي تلك الكلمة ؟؟اياكي أن تتجاهليها

وضح الحديث الشريف عن نبينا عليه افضل الصلاة والسلام أن هناك كلمة واحدة هي السبب في دخول الكثير من النساء الى النار فكما ورد عن النبي (ص)

عَنْ جَابِر بْنِ عَبْدِ اللَّه قَال: شَهِدْت مَع رَسُول اللَّه صلى الله عليه وسلم الصَّلاَةَ يَوْم الْعِيدِ فَبَدَأ بِالصَّلَاة قَبْلَ الْخُطْبَةِ بِغَيْر أَذَان وَلاَ إِقَامَة ثُمَّ قَام مُتَوَكِّئًا عَلَى بِلاَل فَأَمَرَ بِتَقْوَي اللَّهِ وَحَثَّ عَلَى طَاعَتِه وَوَعَظ النَّاسَ وَذَكَّرَهُم ثُمَّ مَضَى حَتَّى أَتَى النِّسَاء فَوَعَظَهُنّ وَذَكَّرَهُنَّ فَقَالَ: « تَصَدَّقْن فَإِنَّ أَكْثَرَكُنَّ حَطَب جَهَنَّم ».

فَقَامَت امْرَأَة مِنْ سِطَة النِّسَاء سَفْعَاءُ الْخَدَّيْن فَقَالَت لِمَ يا رَسُولَ اللَّهِ !

قَالَ : « لأَنَّكُنّ تُكثِرْنَ الشّكَاةَ وَتَكفُرْنَ الْعَشيرَ » قَالَ: فَجَعَلنَ يَتَصَدَّقنَ مِنْ حلِيِّهِنَّ يُلْقِينَ فِي ثوْبِ بِلَالٍ مِنْ أَقرِطَتِهِنّ وَخوَاتيمهِنَّ ” ومعنى كفران العشير هو أن تعنف و  تغضب المرأة على زوجها وتنكر معروفه عليها

فها نحن في زماننا هذا ما اكثر هذه الكلمة فما يخلو بيت من بيوت المسلمين من المشاحنات فاذا غضب الزوج و عنف زوجته ف تجدها تتلفظ بالكلمة التي تجعلها حطب جهنم و تنكر كل عشرته و تقول ما رايت معك سعدا قط و تنسي فضل زوجها و مجهوده 

وهو الذي يحمل هم الاسره قبل الزواج و بعده و يعاني الامرين في سبيلها و ليس في هذا تقليل من شأن المرأة أبدا و لكن احقاقاً لحق الزوج و الذي قال عنه نبينا الكريم 
” لو كنتُ آمراً أحدً أن يسجدَ لأحدٍ لأمرتٌ الزوجةَ أنْ تسجدَ لزوجهاَ ”
فعليكي أختي تجنب هذه الكلمة و هذا السخط وأن تخفضي جناح الرحمة لزوجك لانه طريق لباب الجنة 

اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علّمتنا يا رب العالمين

شارك الموضوع ليستفيد الجميع


ليست هناك تعليقات:


الأبتساماتأخفاء الأبتسامات

جميع الحقوق محفوظة لـ بروتك